تعتبر المداعبة جزء أساسي من إجمالي تجربة الممارسة الجنسية. ومعظم الرجال والنساء من ذوي الخبرة والدراية في ممارسة الجنس يتفقون على أن أفضل اللقاءات الجنسية وأكثرها فاعلية هي تلك التي تتضمن المداعبة الجسدية الحسية الطويلة. ويتمثل الجزء الأكبر من المتعة في الممارسة بالمراحل التمهيدية الجسدية والذهنية المؤدية إليها.. فعلى الشريكين الاستمتاع بكل ما لديهما ، وأن لا يفوّتان على أنفسهما الفرصة. وكلما كان نموذج أو نمط المداعبة لطيفا ومتقنا ومفصلا حسب شخصية الشريك وذوقه ، كلما حقق سرورا أكثر لكلا الشريكين ، مما يجعل من التجربة الجنسية تجربة أكثر إرضاء ومتعة.
تعتبر المداعبة جزء أساسي من إجمالي تجربة الممارسة الجنسية. ومعظم الرجال والنساء من ذوي الخبرة والدراية في ممارسة الجنس يتفقون على أن أفضل اللقاءات الجنسية وأكثرها فاعلية هي تلك التي تتضمن المداعبة الجسدية الحسية الطويلة. ويتمثل الجزء الأكبر من المتعة في الممارسة بالمراحل التمهيدية الجسدية والذهنية المؤدية إليها.. فعلى الشريكين الاستمتاع بكل ما لديهما ، وأن لا يفوّتان على أنفسهما الفرصة. وكلما كان نموذج أو نمط المداعبة لطيفا ومتقنا ومفصلا حسب شخصية الشريك وذوقه ، كلما حقق سرورا أكثر لكلا الشريكين ، مما يجعل من التجربة الجنسية تجربة أكثر إرضاء ومتعة.
يحتاج كلا الشريكين إلى القليل من التوابل الإضافية والمقبّلات للحصول على إثارة كاملة وتحقيق أقصى قدر من السرور. فقد يسعى الرجال لإطالة أمد المداعبة للحصول على انتصاب كامل. في حين تحتاج النساء عادة لنفس القدر من الزمن أو أكثر للانتقال من حالة ذهنية إلى أخرى تصبح فيها المرأة أكثر قابلية من الناحية النفسية والبدنية لتلبية حاجتها وحاجة الشريك العاطفية والجسدية أو الروحية بكفاءة وبشكل تام. (تحتاج المرأة للدخول في أجواء الممارسة الجنسية لفترة أطول من الرجل من الناحية النفسية لتكون مهيأة ، كما تحتاج من الناحية البدنية لفترة يتم فيها تدفق الدم لجهازها التناسلي لضمان استثارته وابتلاله وترطيبه بالسوائل المناسبة ، تمهيدا لعملية دخول القضيب وإيلاجه). إلا إذا لم يكن الشريكان يملكان الوقت الكافي وكان كلاهما بحاجة لإشباع الرغبة في وقت أسرع.
لا شيء مثل إنفاق الكثير من الوقت في المداعبة وفي اللعب. والقصد هنا هو بلوغ كلا الشريكين ذروة الإثارة قبل الممارسة الفعلية وبلوغ ذروة الجماع.. بحيث يبدأ الجماع عندما يكون كلا الشريكين مستثارين بشكل كامل وقد لقيا وقتا شاقا في اشتهاء كل منهما للآخر وعدم القدرة على تحمّل مقاومته والرغبة فيه بسبب المداعبة.
تتضمن المداعبة مجموعة من الأنشطة المثيرة للحواس والمخيلة مثل تهيئة الأجواء ، التعري ، التقبيل ، مداعبة الأجزاء الحساسة من الجسد وملامستها أمام الشريك ، العناق والملاطفة ، لعق أو مداعبة الأعضاء التناسلية للشريك عن طريق الفم.. ويمكنك إضافة أفكارك وخيالاتك الخاصة إلى القائمة.
المداعبة الحساسة الواعية مهمة جدا لممارسة جنسية أفضل ، لأنها تساعد كلا الشريكين على التمتع بالجماع بشكل أفضل وإلى التهيئة البدنية والنفسية المناسبة كما أشرنا إلى ذلك ، وتساعد النساء تحديدا على بلوغ هزة الجماع في أحيان كثيرة. فأكثر ما تحتاجه المرأة جنسيا هو تحفيز مستمر لفترة طويلة للوصول إلى الإثارة الكاملة ، والمداعبة المتقنة سوف تمنحها ذلك وتوفر لها التحفيز المطلوب.
لا شيء مثل انتهاج أسلوب الخطوات المحكمة الدقيقة في المداعبة.. وذلك لا يعني انتهاج نفس الخطوات والضغط على "الأزرار الصحيحة" في ترتيب معد ومحدد مسبقا في كل مرّة تقوم فيها بالمداعبة (إلا إذا كنتم قد قمتما بتجربة كل شيء على بعضكما البعض للتعرف على حد سواء بما يجعل الشريك مبتهج). ولكنه يعني فهم ما يجعل شريكك يستجيب بقوّة لفعل ما ، وإشباع تلك الرغبة التي تجعل من تجربته الجنسية تجربة مثيرة وممتعة للغاية.
هناك طرق كثيرة لإعطاء شريكك المتعة القصوى في المداعبة ، وكلها تبدأ من الدماغ. إطراء مظهر الشريك أو أجزاء من جسده أو غيرها من الصفات ، لاسيما إذا كان لديه مستوى منخفض من الثقة في ذلك الجزء أو في تلك الصفة.. اظهر له أنك مهتم به وبما يتمتع به من مزايا وصفات.
كذلك ، خلق بيئة مناسبة للجماع الجنسي قضية تتعلق بمجملها في الاهتمام بالتفاصيل ، وهو أمر مهم في مراحل نضج العلاقة على وجه التحديد. فعلى سبيل المثال ، تأكد من أن الغرفة دافئة ومعطّرة ، الإضاءة هادئة والموسيقى المناسبة تحيط المكان. وبمجرد أن يروق المزاج ، خذا وقتيكما في خلع ملابس بعضكما البعض ببطء وتأني ، لأن قيامك بخلع ملابس الشريك على النحو الأمثل ، يمكن أن يكون جزءا هاما من المداعبة الناجحة.
يجد الكثيرون أن التعرية الذاتية (Strep teas) أو تعرية الشريك المتقنة والمصحوبة بنظرات حارقة وتأوهات ساخنة وقبلات رقيقة دافئة على الأجزاء التي تمت تعريتها من جسد الشريك تزيد من الإثارة الجنسية وتعمل على تنشيط وتكثيف الشعور الجنسي لديه.
أثناء المداعبة، انتقل من جزء إلى آخر وتحرك ببطئ.. مبتدأ بالتقبيل والتربيت والملاطفة. فالقبلة عادة ما تكون التعبير الفعلي الأول عن الحب والرغبة. ولكنها أيضا غالبا ما تنسى أثناء الجماع.
قم بتقبيل أجزاء مختلفة من جسد شريكك أثناء الجماع ، ولا تقتصر على الفم والوجه فقط. فكثير من النساء يشتكين من أن شركائهم لا يقضون الوقت الكافي في التقبيل ، ويتجهون مباشرة بحركاتهم إلى منطقة الجهاز التناسلي.
لا تخجل من تجربة تقبيل ومداعبة جميع أجزاء جسد الشريك (فعلى سبيل المثال ، تستمتع العديد من النساء بالتقبيل والاهتمام بصفة خاصة بمنطقة الرقبة والكتفين). ولا تنسى إطالة أمد المداعبة مع مزيد من التقبيل والمعانقة.
سبب آخر لأهمية المداعبة هو لاكتساب الثقة والخبرة والتعلم عن طريق التجربة. فالمداعبة هي فرصة مثالية لقضاء الوقت في فهم ما يحبه الشريك ويرغب. لأنك بدون ذلك لن تستطيع فهم حاجات الشريك الحقيقية حتى يتم تحفيزه واستثارته بشكل كامل.
لا تخجل من طلب المساعدة من الشريك. اسأل عن ردود أفعاله وعما إذا كان أداؤك لهذه الحركة أو تلك صحيحا بالشكل الذي يتمناه أم لا ، وقم أيضا بإخباره بما تشعر به في المقابل. كلا الشريكين سوف يكسب الكثير من خلال التواصل الجيد أثناء المداعبة وممارسة الجنس. فإذا خانك تعبيرك أو عجزت عن البوح بالكلمات ، إما أن تجد طريقة لإظهار ذلك للشريك أو أن تقوده بنفسك في الاتجاه الذي تريد. وشجّعه على أن يحذو حذوك.
تذكر أنه فقط عن طريق تواصلك الفعال مع الشريك يمكنك أن تفهم طبيعة حاجاته وما هو مطلوب منك لتحسين أداؤك.. فمجموع التجارب والممارسات الناجحة تحقق لك وله الرضا والكمال.!
خسس نفسك بنفسك مع هذا تطبيقنا الجديد والجد متميز والذي يحتوي على وصفات الرجيم السريه التي تمكنكم من التخلص من دهون البطن اظافة الى العديد من وصفات طبيعية لانقاص الوزن ووصفات رجيم سريعة تنحيف البطن والارداف.
حمّل تطبيق مجانا من هنا
شاركينا افكارك